قال عمرو موسى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية : بأن مصر ترحب بزيارة جلالة السلطان هيثم بن طارق لمصر، مؤكدًا “جلالته قائد وسلطان دولة شقيقة وعزيزة علينا، ومصر تكن لها ولشعبها كل التقدير والمحبة”
وأضاف أن لديه شخصيا تجارب كثيرة يعتز بها مع سلطنة عمان عندما كان وزيرا لخارجية مصر، وأمينا عاما لجامعة الدول العربية، مشيدا بدور السلطنة في تعزيز العمل العربي المشترك.
وأكد شعوره بالسعادة الغامرة بزيارة جلالة السلطان لتجديد التعاون المصري- العماني، وتمتين العلاقات، في إطار المساعي لأن تقوم العلاقات بين كل الدول العربية على أساس من الود والاحترام.
وذكر أن مصر لا تنسى لعمان مواقفها الداعمة لها في المواقف المختلفة، ومن ذلك إبان معاهدة كامب ديفيد، ورفض الانضمام إلى صف المقاطعة لمصر.